The Single Best Strategy To Use For النقد في العمل

The Single Best Strategy To Use For النقد في العمل

Blog Article

المهارات الناعمة بناء العلاقات في العمل: كيف تبني شبكة علاقات وظيفية فعالة؟

يمكنك التعامل مع النقد السلبي عن طريق استيعابه وتحليله بشكل هادئ ومنطقي، ومحاولة استخلاص الجوانب البناءة منه لتحسين أدائك أو منتجك.

كيف تبتكر أفكار في مجال الإعلام والتواصل المؤسسي ؟؟ عندما تتابع إدارات التواصل في القطاعات العامة والخاصة، تلاحظ أن الأفكار نسخ من بعضها خاصة في المنتجات والحملات، والسبب… ٣٩

قد التفت النقاد النفسيون إلى معيار الطبع والبعد عن الصنعة، وذلك لأن الطبع يجعل النص يسري على السليقة التي خلق عليها الأديب فتظهر خصائصه السيكيولوجية بعيدًا عن الصنعة التي قد تحدث إرباكًا في عملية تحديد تلك الخصائص، إذ يبدو النص وما يحتويه من رموز وإيحاءات إشارية محض افتعال لخصائص تكون بعيدة كل البعد عن الأديب، ولكن الناقد النفسي يكشف تلك الافتعالات التي تخلقها الصنعة الأدبية من خلال المقارنة بين واقع الأديب والأثر الإبداعي الأدبي.[١٠]

ختاماً... ليس المنتقد فقط هو المسؤول عن تحويل النقد إلى فائدة، بل الذي يتلقى الانتقاد يلعب دوراً كبيراً في تحويل الملاحظات إلى نقد بنَّاء، وذلك من خلال التخلي عن الغرور والعدائية والتفكير بهدوء بالملاحظات ليستفيد منها بالشكل الأمثل، وذلك سيعود على العمل كله بالفائدة أيضاً.

قد يكون انتقاد مديرك الذي لا تحبه لك منطقياً أو مفيداً، كما قد تكون تعليقات زملائك الذين تثق بهم مخادعة؛ لذلك انتبه دائماً إلى الأشخاص الذين يصدر منهم النقد ودوافعهم.

إذا عدنا للمثال السابق بخصوص تقييم العروض، تخيل معي أنَّ إحدى الشركات مملوكة لشخص تعرفه ولا تحبه! فقمت بإغفال عرضه وتشويه صورته لتحرمه من هذه الفرصة... هنا أنت قمت بخطأين كبيرين؛ الأول هو تزوير الحقائق والثاني هو التصرف وفق الأهواء كل ما تريد معرفته الشخصية، وهذا هو النقد السلبي أو الهدَّام، لنقلب الصورة ونعتبر أن صديقك كان أحد المتقدمين بالعروض، فقمت أنتَ بتجميل عرضه وإخفاء السلبيات عن الشركة ليتم اختياره، ستكون فعلياً قد وقعت في نفس الأخطاء.

Javascript not detected. Javascript expected for This web site to function. Remember to help it in your browser options and refresh this webpage.

إنّ الوعي أمرٌ بالغ الأهمية في السيطرة على المشاعر السلبية. لذا، مجرد معرفة دافعك ستفيدك في المرة التالية التي تطغى فيها مشاعرك على عقلك عند انتقاد شخص لك. أخبر نفسك أن كل ما تشعر به هو مجرد رد فعل تلقائي من جرّاء (كبريائك، شعورك بالإحراج، خوفك من الرفض، إلخ).

خامسًا، ابحث عن الدعم والمساندة من الأشخاص المقربين لك. قد يكون لديك أصدقاء أو أفراد عائلة يمكنهم أن يقدموا لك الدعم والتشجيع عندما تواجه النقد والتقييم السلبي.

تعتبر تحديد الأولويات أداة قوية في إدارة الوقت والموارد، وتساعد على تجنب التشتت وزيادة الإنتاجية.

باختصار، التعامل مع النقد والتقييم السلبي يتطلب منا أن نفصل بين النقد الشخصي والنقد الموجه لأفعالنا، وأن نستمع بشكل فعال ونتعلم من النقد، وأن نتعامل معه بشكل بناء ومنتج، وأن نحتفظ بثقتنا بأنفسنا.

في حياتنا اليومية، نتعرض في بعض الأحيان للنقد والتقييم السلبي من قبل الآخرين. قد يكون هذا النقد مفيدًا في بعض الأحيان، حيث يمكن أن يساعدنا على تحسين أنفسنا وتطوير مهاراتنا.

من خلال بناء علاقات إيجابية مع الآخرين، يمكننا أن نحصل على مزيد من النقد البناء والتقييم السلبي الذي يمكن أن يساعدنا في تحسين مهاراتنا وتطوير أنفسنا.